رياضة

«الأهلي» فضله على سيف زاهر. «كورة مع فايق» تجربة رائدة في صناعة أغنيات «تقرير خاص».

– تجربة جديدة تحت شعار “الحوار الأول معنا”

– مهارات اللغة والحوار من أبرز سمات المذيع

– سيف زاهر يحاول سرقة الأضواء بـ60 ألف دولار والأهلي يصدمه

كتب – أحمد مصطفى

حقق برنامج “كورة مع فايق”، المذاع على قناة MBC مصر، نجاحا كبيرا منذ حلقته الأولى، وحظي بشعبية كبيرة بين محبي ساحرة كرة القدم.

حقق “إبراهيم فايق” مع كامل فريق عمله أول فوز له على سيف زاهر مقدم برنامج “أون تايم سبورتس”، عندما حاول الأخير استقبال السويسري مارسيل كوهلر المدير الفني للنادي الأهلي، لأي مباراة. سعر. خلف.

وبحسب مصادرنا فإن “زاهر” ذهب للنادي الأهلي، وتفاوض معه في جولات جولتين وثلاث، وكالعادة خصص ميزانية مفتوحة من أجل حرمان “فايق” من تألقه، وخطف الحوار الأول مع الأهلاوي. -أهلي. مدرب الاهلي بعد الفوز بدوري ابطال افريقيا.

لكن قرار الأهلي جاء لصالح مذيع “MBC”، ليس من أجل تعويضه المالي الذي يصل إلى 60 ألف دولار، مقسمة بين 50 دولارا حصل عليها كوهلر و10 آلاف دولار للنادي، بل لاعتبارات أخرى أهمها والقبول الجماهيري الكبير الذي يتمتع به “فايق” وحالة الانسجام التي يتمتع بها. ويرتبط بالأهلي لحظة الانتصار بشكل خاص، بسبب مقدماته الشعرية الشهيرة التي يعتمد فيها بشكل أساسي على نقل رسالته. ومشاعره تجاه المستقبل، بالإضافة إلى لغته التخاطبية، وهي خصائص نادراً ما يجدها بين منافسيه.

وحاول “زاهر” تضييق الفارق مع منافسه، فاستقبل مصطفى شوبير في اليوم التالي ليقول: “أنا هنا ومازلت قادراً على خطف الأنظار”، وهو ما رد عليه إبراهيم فايق بالترحيب بحمدي فتحي لاعب الآل السابق. -نجم الأهلي في أولى مقابلاته منذ احترافه في الدوري القطري.

وحاول «زاهر» عبر محرريه وبعض المقربين منه تسويق الحوار على أنه اختراق مهني أو انتصار، إلا أنه كان تكرارًا لتصريحات سابقة ولم يلق نفس رد فعل كوهلر، على الرغم من أن الأخير وأحاط الحوار بالحصار الإعلامي على مواقع الإنترنت، فيما حظي حوار “شوبير” بالتسويق والدعم الكامل.

ويواصل إبراهيم فايق روتينه الحواري باستقبال محمود حسن شيكابالا، أسطورة الزمالك، في حوار يتوقعه الكثيرون تاريخيا، فيما بحسب مصادرنا فإن هناك مجموعة من الخطابات ستحدث صدى عالميا أن “فايق” وخليفته هما إعداد الإدارة السعودية التي تؤمن بمشروعه وأهميته، وهيأت له كل الدعم والقوة لقيادة… الإعلام الرئيسي في الشرق الأوسط.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock